التعليم
التعليم
تهتم أكاديمية كامبردج بالتعليم لأنه أساس تطور المجتمعات ورقيها ومنبع حضارتها. فبالتعليم تزداد القوة العقلية ، المهارات الاجتماعية، والفكرية للأشخاص وينمي الثقة بالنفس، كما انه الطريق الى الابداع والابتكار. وبما أن للتعليم انواع ومراحل ولكل منها اهداف ومنهجا دراسيا خاصا به ارتأت الاكاديمية ان يكون التدريس فيها مبنيا على العدالة في التدريس وتوفير مصادر التعلم المختلفة للطلبة بالاضافة الى التنوع بالمنهجية المتبعة في التعليم والابتعاد عن اسلوب التلقين. كما سعت الاكاديمية وتسعى الى توفير الفرص المناسبة للطلبة كل حسب قدراته العقلية والفكرية، لذا اخذت الاكاديمية على عاتقها المشاركة في كل ما يصب في مصلحة الطالب ابتداء من الطلبة الذين يعانون من صعوبات في التعلم ومرورا في التعليم الاساسي‘ الثانوي، الجامعي وانتهاءًا بتعليم كل ما يزيد من قدرات الفرد العقلية والفكرية والابداعية في مجال العمل وتنمية المجتمع. وبما للتعليم من اهمية في التقليل من تحديات الحياة ورفع مستوى الثقة بالنفس عملت الاكاديمية وتعمل على مساعدة الطلبة وفي مختلف المجالات الاكاديمية والمهنية.
هدف إلى تحسين المشاركة الأكاديمية للأطفال في الأردن من خلال توفير الوصول إلى المحتوى التعليمي الجيد والتكنولوجيا والموارد وتدريب المعلمين. الدراسة هي سلسلة من المهارات التي يمكن صقلها بالممارسة وقليل من الصبر. أيضا ، إذا كنا بحاجة إلى الحصول على أقصى استفادة من الطلاب ، فيجب أن نحدد بالضبط ما هي هذه المهارات – وكيف يكتسبها الطلاب ويحسنونها.
الأساليب التي تستخدمها للتعلم وتحسين المهارات أمر حيوي. سوف تختلف اعتمادا على الموضوع الذي يتعلمه الطالب ووسيلة التدريس. تعتمد بعض المواد على المهارات بشكل أكبر ، بينما يعتمد البعض الآخر بشكل أكبر على بناء قاعدة معرفية.
توفر أكاديمية كامبريدج للطلاب كافة التسهيلات والعوامل البيئية التي تساعد في تحسين مهارات الطلاب من أجل الحصول على أقصى استفادة من التعليم على جميع مستويات التعلم ، وفي جميع المجالات والفروع. لذلك ، تشارك الأكاديمية في: